تقرير حول البيئة بالمغرب


 
الرئيسيةالترحيب بالاعضاأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
Admin

Admin

اداري

اداري
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 995
نقاط : 6784
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
الموقع : a7bab.canadian-forum.com
معلومات الاتصال
https://a7bab.canadian-forum.com
مُساهمةموضوع: تقرير حول البيئة بالمغرب   تقرير حول البيئة بالمغرب Clock13الأربعاء يناير 26, 2011 6:51 am


تقرير حول البيئة


في الوقت الذي تخوض فيه بعض المنتديات الدولية حملة عالمية من إنجاز مشروع غرس سبعة ملايير من الأشجار للحد من التدهور البيئي والتلوث الصناعي وأخطار الاحتباس الحراري، نجد أن بلدنا قد اختارت وجهة أخرى معاكسة على مستوى تدبير الملف البيئي وإعداد المجال، إذ ما فتئت مكونات المجتمع المدني تدق ناقوص الخطر محذرة من التفريط في الحقوق البيئية للمواطنين، ومن عواقب الهجمة الشرسة التي تطال المجال البيئي على كافة الأصعدة بمباركة من الأجهزة المسؤولة محليا ومركزيا. ولعل ما سيطبع اجواء إحياء اليوم العالمي ببلدنا هو البكاء على الأطلال والكشف عن مظاهر العجز الشامل عن وقف النزيف وغياب الإرادة الفعلية والقصد النبيل لترجمة الأقوال على أفعال.
المستوى الوطني العام
- تفكيك هياكل السلطة البيئية:
لقد ظهرت المفتشيات الجهوية للتعمير والبيئة كجسد غريب سنة 1989 وذلك في سياق عملية فصل التعمير عن الإسكان لفائدة الداخلية، وبعد ستة أشهر من إنشائها سيتم تجميد وظيفتها بالكامل إلى حين مجيئ حكومة التناوب التي قبلت بها كإطار وظيفي من خلال العمل على توسيع دائرة نفوذها ومجال اختصاصاتها، واستمرت فعاليتها النسبية على صعيد 16 جهة إلى حدود شهر أكتوبر 2007 وهو تاريخ تعيين الحكومة الجديدة التي عملت على إدماج تلك المفتشيات في المديريات الجهوية للإسكان، وبذلك لم يعد للمصلحة تدخل في المجال البيئي، ولم يعد لوزارة البيئة ايضا أي تمثيل على مستوى المصالح الخارجية (جهويا وإقليميا) وبالنتيجة لم يعد للقطاع البيئي حسيب ولا رقيب أمام ديكتاتورية الاستثمارالمذلل، كما أن أطرالمصلحة من ذوي الاختصاص- الذين يقدر عددهم بالعشرات- قد حكم عليهم بالتقوقع والعطالة في انتظار صدور التوجيهات الجديدة في مجال التنمية المجالية وإعداد التراب.
2- ضعف الجهاز المختص بتدبير قطاع المياه والغاباتب الممثل في المندوبية السامية للمياه والغابات التي تفتقر إلى الوسائل القانونية واللوجستيكية والمؤهلات التأطيرية الكافية من أجل القيام بالمهام المنوطة بها بكيفية ناجعة تضمن حماية الملك الغابوي وتنميته وإثرائه، منها (- غياب الصلاحية المطلقة لتحديد الملك الغابوي وتحفيظه ومنع تفويته- عدم إمكانية التدخل بقوة القانون لمنع التصرف في الملك الغابوي الخاص- محدودية سلطة التدخل في الملك الغابوي الممتد داخل المجال الحضري.) وترتبط هشاشة القطاع بتعدد المتدخلين، وتضارب المصالح، ثم تنوع الأملاك المشمولة بالغطاء الغابوي (خاصة ، جموع، أحباس، مخزنية..) ثم التضارب القائم بين اهتمامات السكان في العالم القروي ومصالح الملك الغابوي، بسبب غياب التواصل الذي يمكن أن يحقق التوازن بين المكونين ويساهم في إدماج الساكنة ضمن آليات المنظومة البيئية في إطار مشاريع تنموية دائمة يتولد عنها الإحساس بالألفة والحميمية والتكامل مع الغابة والطبيعة في كل تمظهراتها.
وانعكاسا لذلك الانفصام القائم بين الكيان البشري والكيان الطبيعي، تترسخ المواقف المعادية للغابة ولكل الأشكال البيئية مجسدة في العديد من السلوكات منها( تدمير الملك الغابوبي عن طريق التجريف، والحرق، وإتلاف التربة، والترامي والبناء العشوائي والاستغلال الزراعي المتنوع الذي يشمل زراعة القنب الهندي، وإتلاف الوحش والقضاء على تنوع الغطاء النباتي...)
3- ضعف الثقافة البيئية :
يسجل وجود تراجع كبيرعلى مستوى الحس الجمالي والثقافة البيئية التي كانت ترتسم بشكل تلقائي في سلوك المواطنين وأنماط حياتهم، دون الحاجة إلى الاطلاع على النظريات والمفاهيم المستوردة في هذا المجال، إذ كان هناك حضور قوي للمجال الأخضر والأزرق، بسبب ارتباط الإنسان بالأرض والتقاليد البيئية والقيم الوطنية، كما كان الإحساس بالمسؤولية تجاه الملك العام راسخا في وجدان الإنسان المغربي في إطار علاقته بالبيئة والطبيعة بكل مكوناتها وتمظهراتها، إلى حين ظهور تحول ارتدادي مع بداية السبعينات التي اقترنت بتوالي تجربة المجالس المنتخبة المزورة، وظهور بوادر الأزمة الاقتصادية، وارتفاع وتيرة النمو الديموغرافي والهجرة إلى المدن، وانطلاق عملية المغربة التي ستشكل الأداة الأولى في تفكيك هياكل الملك العام الموروث عن فترة الحماية، حيث أسفرت عملية توزيع الأراضي والضيعات الفلاحية والإقامات الخاصة على المحظوظين عن تغييرالملامح الجغرافية لكثير من المناطق، كما أدت إلى إحداث تغير في البنيات الاجتماعية والاقتصادية، فكانت العامل الأساسي المشجع على ركوب موجة الخوصصة التي بدأ الترويج لها في بداية الثمانينات لتبلغ مرحلة الذروة في بداية الألفية الثالثة، حيث سيتم إجهاض كل مقومات الاقتصاد الوطني تحت ذريعة تشجيع الاستثمار المفترى عليه، بعد فتح باب التفويتات على مصراعيها لفائدة المضاربين والمحتكرين، الذين سيقتسمون الغنيمة من أجل خدمة هدف واحد هو مراكمة الأرباح وتكديس الثروة عن طرق تنشيط سوق العقار وإشعال نار الغلاء الفاحش في كل شيء.
وفي ظل التحول الناتج عن نفض اليد من كل ما له صلة بالملك العام والمصلحة العامة، والقيم الوطنية والدينية المثلى ، ستترسخ قيم جديدة ممثلة في اقتصاد الريع، واستفحال كثير من الظواهر المرضية كالجشع، وحب التملك، والأنانية المفرطة، ومعادة الطبيعة، وتبلد الحس، وضعف الإحساس بالمسؤلية. وبذلك سيصبح التوجه الراسخ- بتشجيع من الأجهزة الحكومية- هو المراهنة على قطاع التعمير لحل إشكالية أزمة السكن واعتبار ذلك قاطرة للنمو الاقتصادي، فكان الاختيار هو إخضاع كل أنواع الأملاك العقارية للعمليات القيصرية المستمرة وفتح الأراضي أمام التعمير العشوائي الممتد بشكل جنوني دون مراعاة التأثيرات السلبية على البيئية.
4- تغييب التوجه الحكومي الجديد للبعد البيئي، وقد سبق أكثر من مرة التعبير عن استنكار الفاعلين الجمعويين، وانشغالهم بالانعكاسات الخطيرة مستقبلا لهذا الصمت والتجاهل حيال هذا المجال الحيوي الذي يشكل ماهية الحياة ووجودها الفعلي، وذلك أن كل تراجع للمقومات البيئية يؤدي بالضرورة إلى تغييب شروط الحياة الكريمة المحصنة من الأخطار.
5- انتهاج سياسة الأرض المحروقة التي تفضي إلى تكريس ظاهرة (وطن بدون مواطنين) بدءا من التطبيق العشوائي لقانون نزع الملكية على الأراضي المستهدفة بإقامة المشاريع الاستثمارية الخاصة بضواحي الحواضر والمدن ، وما يترتب عن ذلك من تهجير للساكنة وإلحاق الضرر بمصالحها جراء هزالة التعويضات واستعمال القوة العمومية في تنفيذ الأحكام بالإفراغ دون مراعاة للانعكاسات السلبية لتلك الإجراءات، وهو نفس النهج الذي يعتمد في مجال تفويت ممتلكات الدولة(الأراضي المسترجعة، والأملاك المخزنية وأراضي الجموع، والأحباس..) التي يتم فتحها أمام التعمير دون استثناء لكل المرافق والفضاءات العامة، كالغابات، والمقالع، والشواطئ والعيون والوديان والجبال..
6- التوجهات العمياء لسياسة التعمير المحكومة بمنطق الربح ومعاداة الطبيعة بكل صورها وأجناسها، حيث يتم بشكل قانوني تكريس ظاهرة احتلال الملك العمومي وترك المجال أمام حرية البناء العشوائي والترامي على أملاك الغير، ومراكمة هوامش الفقر داخل المدن وخارجها، مما ينم عن ازدواجية الخطاب السياسي الذي لا يتعدى تعاطيه مع الإشكالية البيئية حدود استهلاك الشعارات الجوفاء، دون التقيد بالاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب، ولا برزنامة القوانين التي يختزنها التشريع المغربي والممثلة في قوانين التعمير، والقوانين البيئية الصادرة على التوالي منذ سنة 2000 .
7- تكريس ظاهرة الفوضى وسياسة البعد الواحد في قطاع التعمير والإسكان وإعداد التراب الوطني، دون مراعاة للمتطلبات البيئية والإيكولوجية بالمطلق، ويتجلى ذلك في تعاظم نفوذ وهيمنة اللوبيات المتحكمة في سوق العقار، وقدرتها الفائقة على إخضاع كل السلط لمصالحها وأولوياتها، ليكون لها حق الأمر والطاعة في (التسويق للمشاريع الوهمية المغلفة بقناع الاستثمار ، مخالفة التصاميم الأولية ، وعدم التقيد بتصاميم التهيئة، استغلال المساحة العقارية بنسبة تتراوح بين 80% وأزيد من 100% ، ابتلاع المساحات المخصصة للمرافق العامة، عدم مراعاة التوازن بين مستوى العلو والامتداد وحجم الطرقات، البناء في المناطق الممنوعة كالوديان والمنجرفات، والمناطق المشجرة، والمنتزهات والشواطئ، عدم التقيد بمعايير توفير السكن اللائق وضمان السلامة من الأخطار، تشويه النسيج المعماري..)
8- التلوث البحري وآثاره المدمرة على الأحياء المائية، والاستغلال المفرط للثروات البحرية بتواطؤ مع السلطات البحرية التي تغض الطرف عن كثير من الخروقات والتجاوزات ..ولعل خير مثال هو ما تشهده السوق الداخلية من خصاص ونذرة في منتوج السمك بكل أنواعه وغياب الجودة، وتراجع معدلات التصدير القانوني والشفاف.
9- الاستعمال المفرط لمواد البلاستيك التي تعم كل مجالات الحياة دون توفرها على العلامات والمعايير الدالة على نوعيتها ومدى صلاحيتها للاستعمال دون أن تشكل خطرا على السلامة الصحية للمواطنين، هذا فضلا عن البطء الحاصل في تطبيق النص القانوني المتعلق بمنع استعمال وتداول البلاستيك الأسود بعد ثبوت تأثيراته السامة على حياة الإنسان والبيئة.
10- استمرار عملية الترخيص العشوائي بنصب الدافعات المغناطيسية الخاصة بالاتصالات على مقربة من السكان أو داخل الأحياء السكنية بشكل يتعارض مع المعايير الدولية المعتمدة في هذا الباب من أجل تلافي التعرض للإشعاعات المسرطنة المضرة بصحة الإنسان وذلك بالرغم من الاعتراضات والاحتجاجات المستمرة للمتضررين.
11- الأخطار المرتبطة بمصبات الأودية والأنهار على طول الشواطئ المغربية من الشمال على الجنوب بسبب الافتقار الكلي والشامل لمحطات التطهير على صعيد كل المدن علما أن هذه الأودية تشكل مطرحا لكل أنواع النفايات السامة والجراثيم والسموم المرتبطة بشبكة المياه العادمة وإفرازات المناطق الصناعية والمطارح العمومية..)
12- انتشار كل أنواع الأمراض الفتاكة التي لها علاقة بالتلوث البيئي والغذائي، كالأمراض المعوية ، والحساسية ، وداء السل والسرطان...
13- غياب مخطط مديري لتدبير النفايات على صعيد التجمعات السكنية بالعالم القروي للتخلص من النفايات والإفرازات الآدمية ، التي تشكل خطرا على الفرشة المائية وعلى مجاري المياه المتصلة بالسدود وعلى الغطاء النباتي، والوجود الحيواني..
14-الاستعمال المفرط والغير المراقب لمواد المبيدات على صعيد القطاع الفلاحي المنتج لكل أنواع المواد الزراعية مما يشكل خطرا على المستهلكين.

المستوى المحلي والجهوي جهة طنجة تطوان نموذجا
- تراجع مساحات الغطاء الغابوي بمعدل الثلثين على صعيد ولاية طنجة بعد تحول مجموعة من الغابات إلى مناطق مفتوحة أمام التعمير، والمثال غابة الجبل الكبير التي افتقدت أزيد من 60% والغابة الديبلوماسية التي لم يتبق منها إلى 30%من أصل مساحة 2000هكتار ، وغابات أخرى صدر الحكم بإعدامها كغابة السانية، والمنار، والغندوري، ومناطق مشجرة بمحيط الميناء المتوسطي ، وغابات العرائش...
2- اخطار التلوث المحدقة بالفرشة المائية للخزان الطبيعي المتصل ببحيرة شرف العقاب، الذي يغذي طنجة بالماء الصالح للشرب بسبب الاستغلال المفرط للأتربة (التوفنة) من طرف المقالع المتعددة، وكذلك مصنع الإسمنت بمنطقة الدعيدعات، والاستغلال العشوائي للمياه الباطنية، وطرح النفايات الخاصة بتربية الدجاج والماشية، وتزايد عدد السكان..)
3- الأخطار المحدقة بالبحيرة الطبيعية شرف العقاب الممتدة على مساحة أزيد من 14 ألف هكتار والمصنفة كمحمية طبيعية من صنف المناطق الرطبة ألأكثر استقبالا للطيور المهاجرة في اتفاقية رامسار (بإيران سنة 1986)، بعد أن أصبحت مستهدفة بالبناء من كل جانب وإقامة المشاريع الاستثمارية الملوثة .
4- فشل كل المشاريع المرتبطة بتدبير قطاع المطارح العمومية بدءا من المطرح البلدي بطنجة الذي يغطي مساحة أزيد من 30 هكتارا، والذي أثبتت كل الدراسات النتائج السلبية المرتبطة بموقعه ، وإفرازاته الخطيرة التي لها تأثير ملموس على حياة السكان وعلى المحيط البيئي (الفرشة المائية، والشاطئ البلدي) وكذلك الأمر بالنسبة للمطارح العشوائية في المراكز القروية على صعيد الجهة.
5- تعثر كل المشاريع الموكولة لشركة أمانديس من أجل معالجة مشكل التلوث، وذلك بسبب غياب التصور الواضح، والعجز عن توفير التغطية الشاملة لشبكة التطهير ، وخلق محطات للتطهير على صعيد ولايتي طنجة وتطوان للتخلص من النقط السوداء وحماية الشواطئ والساكنة من التلوث.
6- إطلاق اليد لمشاريع البناء الفوضوي في كل المناطق المحرمة البناء كالأودية والمرتفعات والمنجرفات والشواطئ، والغابات جراء التوظيف السيئ لدورية الاستثناء التي فتحت الباب على مصراعيه أمام المضاربات العقارية ، كما فتحت المجال للترخيص المشبوه لعدد من المشاريع القاتلة للبيئة والمتعارضة مع المصلحة العامة.
7- الدور الخطير والمدمر لقطاع المقالع على صعيد الجهة جراء سوء الاستغلال وعدم مراعاة مبدأ التأثير على البيئة ، على مصالح السكان في عدد من المناطق المهددة بالتهجير وبكل أنواع الضرر المادية والمعنوية ، فضلا عن ضعف مردودية هذه المقالع بالنسبة للمصلحة العامة حيث لا تتعدى مداخيل العشرات من المقاليع حدود اعتماد يتراوح بين 50 و100 مليون سنت في ميزانية مجلس الجهة.
8- تفاقم كل أشكال التلوث الصناعي المرتبط بوجود مناطق صناعية على مقربة من السكان فضلا عن استعمال البعض منها لعدد من المواد المجهولة الهوية والغير المراقبة بشكل دقيق، ثم التلوث الناتج عن سوء توزيع الورشات المهنية والحرفية وانتشارها الفوضوي داخل الأحياء السكنية، وما يرافق ذلك من ظواهر(احتلال الملك العام، وتلويث المحيط وطرح النفايات ، وإثارة الضجيج، وخلق النزاعات مع السكان، والإصابة بالأمراض..)
9- الهجوم الشرس على شواطئ المنطقة بمباركة من الجهات النافذة التي تمنح التراخيص باحتلال الملك العام وتحويل الفضاءات إلى مناطق للبناء لفائدة أصحاب المشاريع الكبرى دون مراعاة لأحقية المواطنين في هذه المرافق الهامة والأساسية مما جعل طنجة الآن مهددة بالحرمان مما يقرب من عشرة شواطئ.
10- تزايد الإصابات بالأمراض على صعيد الجهة بسبب سوء التغذية والفقر المتصل بمحدودية الدخل واستهلاك المواد غير المراقبة والملوثة ، وضعف التغذية المتوازنة، والسكن غير اللائق، وتزايد معدلات التلوث الذي له صلة بتدهور المجال الطبيعي، وازدياد الكثافة السكانية بسبب ارتفاع وتيرة الهجرة إلى المنطقة..
11- التلاعب الذي يطال تصاميم التهيئة التي لا تستقر على حالها، كما يتم تجاوزها تحت طائلة الذرائع المتعددة المتخفية وراء المصلحة العامة، مما أضفى على التوجه القائم في طنجة طابع التحدي للرأي العام والاستهانة بالشعور الوطني لدى ساكنة طنجة.
12- إصرار الجهات المسؤولة على تفويت كل ماله طابع عام من مواقع ومباني أثرية وتراثية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
mohamed kadiri

mohamed kadiri



معلومات إضافية
عدد المساهمات : 524
نقاط : 5659
تاريخ التسجيل : 28/12/2010
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: تقرير حول البيئة بالمغرب   تقرير حول البيئة بالمغرب Clock13الأحد مارس 25, 2012 2:49 am


شكرا لك على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تعريف البيئة
» التغيرات المناخية علي البيئة الزراعية الافريقية
» الدراسة بالمغرب
» التغطية الصحية بالمغرب
» تطور حقوق الانسان بالمغرب

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
تقرير حول البيئة بالمغرب , تقرير حول البيئة بالمغرب , تقرير حول البيئة بالمغرب ,تقرير حول البيئة بالمغرب ,تقرير حول البيئة بالمغرب , تقرير حول البيئة بالمغرب
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أحباب العرب :: المنتديات الاسرية :: الطبيعة و عالم المخلوقات-